JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

بلاغ حملة شلل الاطفال تجميع اتوماتيكى

 بسم الله الرحمن الرحيم 

اهلا بكم متابعى موقع عالم الاوفيس

تحميل بلاغ الحملة القومية للتطعيم ضد مرض شلل الاطفال تجميع اتوماتيكى 



الخطة المصغرة

 خطة منطقة / مكتب الصحية / الوحدة الصحية

 الاستراتيجية

 المحافظة علي مصر خالية من مرض شلل الأطفال بتطعيم جميع الأطفال المصريين والغير مصريين  من سن يوم إلى 5 سنوات بالتطعيم الفموي سابين ثنائي النمط 1،3  من شقة   الي شقة بالريف والحضر مع وجود فرق ثابتة  بمنطقة الاختصاص الجغرافي بطعم صالح محفوظ بطريقة جيدة وسليمه

 الهدف

 تطعيم جميع الأطفال من سن يوم إلى 5 سنوات بالتطعيم الفموي سابين ثنائي النمط 1،3  في منطقة اختصاص الوحدة أو مكتب الصحة

تذكر أن :

  • التطعيم لجميع الأطفال من عمر يوم إلى خمس سنوات
  • التطعيم من شقة إلى شقة
  • التطعيم عبارة عن نقطتين من طعم شلل الأطفال ثنائي النمط 1،3  بالفم
  • التطعيم بالمجان
  • لا تؤثر الرضاعة الطبيعة علي فاعلية الطعم وكفائتة

دعوة عامة :

  • فلنشارك جميعا من أجل المحافظة علي مصر خالية من مرض شلل الأطفال بتطعيم جميع الأطفال المستهدف تطعيمهم أثناء الحملة فالحفاظ علي حياة اطفالنا تساوي منا الكثير

يصيب  هذا المرض الأطفال دون سن الخامسة بالدرجة الأولى

تؤدي حالة واحدة من أصل 200 حالة عدوى بالمرض إلى شلل عضال. ويلاقي ما يتراوح بين 5% و10% من المصابين بالشلل بسبب توقّف عضلاتهم التنفسية عن أداء وظائفها.

انخفضت حالات المرض الناجمة عن فيروس شلل الأطفال البري بنسبة تزيد على 99% منذ عام 1988، أي من نحو 000 350 حالة في حينها إلى 6 حالات أبلغ عنها في عام 2021.

طالما يوجد طفل واحد مصاب بعدوى فيروس الشلل فإن الأطفال في جميع البلدان معرضون لخطر الإصابة بالمرض. وقد يسفر الفشل في استئصال شلل الأطفال من آخر هذه المعاقل العتيدة التي ما زالت موبوءة به عن معاودة ظهور المرض في العالم.

في معظم البلدان أتاحت الجهود العالمية لاستئصال شلل الأطفال المجال لزيادة القدرة على التصدي لأمراض معدية أخرى من خلال بناء نُظم فعالة في مجالي الترصد والتمنيع.

الأعراض والمخاطر

شلل الأطفال مرض فيروسي شديد العدوى يغزو الجهاز العصبي ويمكن أن يحدث شللاً تاماً في غضون ساعات من الزمن. وينتقل الفيروس عن طريق الانتشار من شخص لآخر بصورة رئيسية عن طريق البراز، وبصورة أقل عن طريق وسيلة مشتركة (مثل المياه أو الأطعمة الملوثة) ويتكاثر في الأمعاء. وتتمثّل أعراض المرض الأوّلية في الحمى والتعب والصداع والتقيّؤ وتصلّب الرقبة والشعور بألم في الأطراف. وتؤدي حالة واحدة من أصل 200 حالة عدوى بالمرض إلى شلل عضال (يصيب الساقين عادة)، ويلاقي ما يتراوح بين 5 و10% من المصابين بالشلل حتفهم بسبب توقّف عضلاتهم التنفسية عن أداء وظائفها.

ويصيب هذا المرض الأطفال دون سن الخامسة بالدرجة الأولى، ولكنه يمكن أن يصيب أي شخص غير ملقح ضده بصرف النظر عن عمره.

ولا يوجد علاج لشلل الأطفال ولكن يمكن الوقاية منه ليس إلا. ولقاح شلل الأطفال الذي يعطى في شكل عدة جرعات يمكن أن يقي الطفل من شر المرض طوال العمر. وهناك لقاحان متاحان هما: اللقاح الفموي لشلل الأطفال ولقاح شلل الأطفال المعطل، وكلاهما فعال وآمن وهما يُعطيان كذلك في توليفات مختلفة في أنحاء العالم بأسره رهناً بالظروف الوبائية السائدة والبرامج المنفذة محلياً لضمان التمكن من توفير أفضل حماية ممكنة للسكان.

استئصال المرض

تكون استراتيجيات استئصال شلل الأطفال فعالة عندما تنفذ بالكامل، ويتجلى ذلك بوضوح في تكليل استئصال المرض بالنجاح في معظم بلدان العالم.

وترسم استراتيجية استئصال شلل الأطفال للفترة 2022-2026 خريطة طريق لتأمين إقامة عالم خال من جميع فيروسات شلل الأطفال دائماً وأبداً، ويتواصل بذل الجهود بشأن الانتقال في مجال شلل الأطفال والمرحلة اللاحقة للإشهاد على استئصاله لضمان الاستمرار في الاستفادة من البنية التحتية المقامة لاستئصال شلل الأطفال في الجهود المبذولة في مجال الصحة العامة على نطاق أوسع بعد فترة طويلة من زوال المرض.

ومن الضروري لإحراز النجاح ضمان تنفيذ الاستراتيجية بالكامل في جميع المناطق وتزويدها بكل الموارد اللازمة، ولكن العجز عن اتباع نُهج استراتيجية في هذا المضمار سيتسبب في استمرار انتقال الفيروس. ويتواصل انتقال فيروس شلل الأطفال البري المتوطن في مناطق أفغانستان وباكستان، وقد يسفر الفشل في وقف انتقال شلل الأطفال في آخر هذه المناطق التي ما زالت موبوءة به عن معاودة ظهور المرض في العالم. ولهذا السبب فإن ضمان استئصال شلل الأطفال بالكامل مرة واحدة وإلى الأبد هو أمر حاسم الأهمية.

وبمجرد استئصال شلل الأطفال، يمكن للعالم الاحتفال بالنجاح في إيصال منفعة عالمية عامة كبرى يستفيد منها جميع الناس على قدم المساواة بغض النظر عن المكان الذي يعيشون فيه. ورُئي من نمذجة اقتصادية أن من شأن استئصال شلل الأطفال أن يوفر مبلغاً يتراوح بين 40 و50 مليار دولار أمريكي على الأقل، معظمها في البلدان المنخفضة الدخل. والأهم من ذلك، أن هذا النجاح يعني عدم معاناة أي طفل مرة أخرى من الآثار الرهيبة لإصابته بالشلل طوال العمر بسبب فيروس شلل الأطفال.

وقد أعلن عن الجهود العالمية لاستئصال شلل الأطفال بوصفها من مبادرات الصحة العامة التي تثير قلقاً دولياً بموجب اللوائح الصحية الدولية، كما أصدرت لجنة الطوارئ المشكّلة بموجب اللوائح الصحية الدولية توصيات مؤقتة موجهة إلى البلدان المتضررة من انتقال فيروس شلل الأطفال أو تلك المعرضة بشدة لخطورة معاودة ظهور المرض فيها.

وتواصل جهود استئصال شلل الأطفال دعم الجهود المبذولة في مجال الصحة العامة على نطاق أوسع، بما يشمل المساعدة في الاستجابة للكوارث الطبيعية والطوارئ الإنسانية وحالات الجفاف والزلازل وفاشيات الأمراض المعدية الأخرى ودعم ترصد الأمراض في إطار تنفيذ مبادرات الصحة العامة الأوسع نطاقاً. وتواصل المبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال دعم الاستجابة لجائحة كوفيد-19 العالمية، بما يشمل المساعدة في ترصد الأمراض وتعزيز قدرات المختبرات وتسليم اللقاحات ونشرها.

 

الاسمبريد إلكترونيرسالة